الحمد لله المبدئ المعيد ، الغني الحميد ، ذي العفو الواسع و العقاب الشديد من هداه فهو السعيد السديد و من أضله فهو الطريد البعيد و من أرشده الى سبيل النجاة و وفقه فهو الرشيد كل الرشيد . و بعد
فإن مدرستنا دائما تنشد الجودة لتنتج جيلا مبدعا مفكرا متفاعلا مع مجتمعه متميزا بالتطلع الى الافضل و الى الوصول الى اعلى مستوى من مستويات الرقى و السمو محلقا فى سماوات العلم صائلا جائلا متطلعا نحو الاسمى من المعرفة و التعلم فمع كل شروق شمس نجد تغييرا جديدا لا فى معارفنا عن الحياة حولنا و لا فى المخترعات و المكتشفات و